ان تأنى يستجيب
يستجيب لك الرب فى يوم شدتك
كم أعشق هذا الشهيد ولة فى قلبة مكان خاص جدا جدا وعندما أنظر الى صورتة كأنى أجد ذهبا يتلألأ ويطمئن قلبى كثيرا وأشعر كأن كل الحمل الذى يطمو فوق رأسى يضمحل
كان فى موضوع مضايقنى جدا جدا وكنت اتكلمت مع راهبة من دير الشهيد بمصر القديمة وقالتلى ان الموضوع دة بصلوات الشهيد أبو سيفين هايتحل وهاتيجى بنفسك وتقوللى ولكن قالتلى هايخد وقت شوية لكن هايتحل الموضوع أصبر وربنا هايستجيب
أنا طالب صلواتكم كتير وخصوصا عندما تقفوا أمام صورة أبو سيفين تفتكرونى وتقولولة أفتكر أبنك رامى ووعدك لية أمين